أن في إقامة هذه البدعة تحريف لأصل من أصول الشريعة، وهي محبة النبي

والمحرمات ونحوها ومن ذلك البدع المحدثة، التي تصرف الناس عن معالم

ذكر تقي الدين أحمد بن علي المقريزي في كتابة 'المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار' أنه كان للعبيديين في طول السنة أعياد ومواسم، فذكرها وهي كثيرة جداً، وكان منها مولد الرسول

يُحْسِنُونَ صُنْعا أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ

whilst the Ahmadiyya deem the perpetual commemoration of Muhammad's daily life as really desirable and get more info take into account the remembrance of him being a supply of blessings, they condemn the frequent, classic practices connected with the Mawlid as blameworthy improvements,[116][117][162] Gatherings restricted to the recounting of Muhammad's lifetime and character as well as recitation of poetry eulogising him, no matter whether held on a selected date of Rabi' al-awwal or in any other month, are deemed permissible.

بل يحصل الشرك بعينه من دعاء لغير الله عز وجل وإعطائه صلى الله عليه

ووصف المقريزي هيئة هذه الاحتفالات التي تقام للمولد النبوي خاصة وما

بعدها): "ذكر الأيام التي كان الخلفاء الفاطميون يتخذونها

العاريات ومواضع أخرى لضروب من الفحش في القول والفعل يقصد بها إضحاك

محبة العبد لنبيه الكريم إذ هذا اليوم ـ باتفاق ـ هو اليوم الذي توفي

ومن هذا الموكب ظهر مايعرف بحصان المولد وعروسة المولد حيث صنع المصريون من السكر أشكال للحصان والعروسة ما زالت موجودة إلى ايامنا ويحرص أغلب المصريون على شرائها

زادگاه، مسقطالراس، موطن، میهن

على المنابر ويكتبونه على جدران المساجد وغيرها. وخطب عبدهم جوهر الذي